المؤتمر الصحفي المشترك للرئيس أردوغان مع المستشار الألماني شولتس
نهدف ونسعى في تركيا لإقامة مناخ يسوده السلام والأمن، يعيش فيه الإسرائيليون والفلسطينيون جنبًا إلى جنب بسلام. وأعتقد أنه يتحتّم على الجميع تحمّل المسؤولية المناطة بهم لتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط. (...)
لم يعد هناك تقريبًا مكان يُدعى غزة؛ كل شيء دُمّر وسُوّي بالأرض. (...) لا يأمر التوراة بارتكاب أفعال من هذا القبيل. لا يمنحهم الحق لفعل ذلك. (...) ولكن كما هو واضح هنا، كيف يتم قتل هؤلاء الأطفال؟ كيف يتم قتلهم في المستشفيات؟ (...) إذا بقينا مكتوفي الأيدي وصامتين هنا، فلن نتمكن من تبرير ذلك أمام التاريخ.
مقدمة
تعتبر الهجمات التي شنتها الإدارة الإسرائيلية على غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، انتهاكاتٍ صارخة للمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان وللقوانين الدولية. فيما تواصل الإدارة الإسرائيلية ارتكاب جرائم حربٍ تُلزِمُها بالمثول أمام القانون الدولي، من خلال خرقها لمبادئ “حماية المدنيين في زمن الحرب” المنصوص عليها في اتفاقية جنيف لعام 1949.
وتشمل هذه الهجمات المرتكبة قصفًا للمستشفيات، ودور العبادة، والمدارس، وسيارات الإسعاف، والمنظمات الإنسانية، ومراكز تابعة للأمم المتحدة، ومرافق البنية التحتية، مما أثقل من وطأة الحصار المستمر على قطاع غزة منذ سنوات. وقد أظهرت هذه الهجمات بوضوح ضرورة انسحاب إسرائيل إلى حدود عام 1967، وفقاً لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية.
تمكن مراسلو وكالة الأناضول من توثيق جرائم الحرب هذه منذ اللحظة الأولى للهجوم، رغم الظروف القاسية، ونقلوا هذه الجرائم إلى العالم. وقد تضمنت الأدلة التي جمعتها منظمة العفو الدولية لإثبات استخدام الجيش الإسرائيلي لقذائف الفوسفور الأبيض في المناطق المدنية المأهولة في غزة، صورًا ومشاهدًا التقطها مصورو وكالة الأناضول. ووفقاً للمحامي الفرنسي جيل ديفيرس، المدافع عن الضحايا الفلسطينيين في المحكمة الجنائية الدولية، فإن هذه الصور والفيديوهات تشكل أدلة دامغة تكشف بوضوح حجم الجرائم المرتكبة.
إن ‘الدليل’، يسلط الضوء على محتويات وكالة الأناضول التي تحمل قيمة دليل في القضايا القانونية، والتي أُضيفت إلى ملفات القضايا المرفوعة ضد الحكومة الإسرائيلية بقيادة رئيس الوزراء نتنياهو أمام الهيئات القانونية الدولية، كما يتضمن التعريف القانوني للجرائم المرتكبة وفقًا للتشريعات والأنظمة الدولية، والعقوبات الجنائية المتوقعة بحق مرتكبي هذه الجرائم.
ويعتبر هذا الكتاب “الدليل”، بنسخته التاسعة، مصدراً مهماً يمكن تقديمه لكبار القانونيين والمدافعين عن حقوق الإنسان، ولكل المؤسسات المهتمة بهذا الموضوع. كما نود التنويد إلى أن الوثائق والصور الواردة في هذا الكتاب جرى استخدامها كأدلة في القضايا المرفوعة ضد إسرائيل، التي تركيا طرفاً فيها، إضافة إلى قضايا أخرى.
وفي هذا الصدد، نؤكد مرة أخرى عزمنا على تسليط الضوء على الانتهاكات لحقوق الإنسان في غزة، ووضعها في صدارة الأجندة الدولية، كجزء من جهودنا لضمان محاسبة الإدارة الإسرائيلية على جرائم الحرب التي ارتكبتها أمام القانون الدولي.
جرائم الحرب التي ارتكبتها الإدارة الإسرائيلية في غزة وفقًا لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية
وفقًا للمادة الخامسة من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية الفصل الثاني المعنون بـ “الاختصاص القضائي، القبول والقانون الواجب التطبيق”، تُعرّف الجرائم التي تدخل ضمن اختصاص المحكمة كما يلي:

المادة (5)
- (أ) جريمة الإبادة الجماعية؛
- (ب) الجرائم ضد الإنسانية؛
- (ج) جرائم الحرب؛
- (د) جريمة العدوان.

المادة (6)
لأغراض هذا النظام الأساسي، تعني “الإبادة الجماعية” أي من الأفعال المرتكبة بنية إهلاك جماعة قومية أو إثنية أو عرقية أو دينية بصفتها هذه، إهلاكاً كلياً أو جزئياً:
- القتل أفراد الجماعة،
- إلحاق ضرر جسدي أو عقلي جسيم بأفراد الجماعة،
- إخضاع الجماعة عمداً لأحوال معيشية يقصد بها إهلاكها الفعلي كلياً أو جزئياً،
- نقل أطفال الجماعة عنوة إلى جماعة أخرى.

بعد الهجوم الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي على مستشفى الأهلي المعمداني، قام الأطباء في مستشفى الشفاء، حيث تم نقل الجرحى والجثث، بعقد مؤتمر صحفي بين جثث القتلى.

صورة التقطت من الجو لفلسطينيين فقدوا حياتهم وأقاربهم نتيجة الغارات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي على دير البلح.

نقل جثث الأطفال الذين قتلوا جراء الغارات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي على مخيم البريج للاجئين في مدينة دير البلح بغزة في 24 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إلى مستشفى شهداء الأقصى.

الجيش الإسرائيلي يشن هجوماً على منزل عائلة الجزار الفلسطينية. وخلال عمليات البحث والإنقاذ تحت الأنقاض، تم العثور على جثث العديد من الأشخاص، بمن فيهم أطفال صغار.

في مستشفى الشفاء، يقف فلسطيني بجوار جثث أطفاله الذين قُتلوا في هجمات الجيش الإسرائيلي.

تدمير مبنى بالكامل جراء الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة. خلال عمليات البحث والإنقاذ تحت الأنقاض، تم العثور على جثث العديد من الأشخاص.

جثث أطفال بينهم رضيع بين ضحايا هجمات الجيش الإسرائيلي. نقل الفلسطينيين الذين أصيبوا وقُتلوا في هجمات الجيش الإسرائيلي على مخيم المغازي للاجئين إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح.

نقل الأطفال الذين لقوا حتفهم نتيجة الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مخيم النصيرات للاجئين في غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى.

مستشفى الشفاء، حي الرمال، شارع الشفاء - عز الدين القسام، مدينة غزة، قطاع غزة.

جثث لعشرات من الفلسطينيين احتجزتها إسرائيل قبل أن يتم دفنها لاحقًا في مقبرة جماعية بمدينة رفح.

مقتل ما لا يقل عن 100 فلسطيني وإصابة العشرات في الهجوم الذي نفذه الجيش الإسرائيلي عند صلاة الصبح على مدرسة التابعين في حي الدرج شرق مدينة غزة، والتي كانت تؤوي نازحين.

مدرسة التابعين، حيث قُتل ما لا يقل عن 100 شخص في هجوم الجيش الإسرائيلي.

دفن أشلاء ضحايا الهجوم على مدرسة التابعين بعد وضعها في أكياس نايلون.

فلسطينيون يعانون الحزن والصدمة جراء فقدانهم أقاربهم نتيجة هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على مدينة خان يونس في غزة.

نقل جثامين لفلسطينيين استشهدوا جراء هجوم الجيش الإسرائيلي على مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، تمهيدًا لدفنهم. تجمع لذوي الضحايا حول الجثامين، غارقين في الحزن والألم، أثناء توديعهم أحباءهم الراحلين.

الهجوم الجوي الذي شنه الجيش الإسرائيلي ضد المدنيين في غزة يوم 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تسبب بمقتل 8 أشخاص من عائلة شملة.

فلسطينيون أقارب لضحايا لقوا حتفهم جراء الهجمات التي شنتها قوات الجيش الإسرائيلي، يتسلمون جثث أقاربهم من مشرحة مستشفى النجار في مدينة رفح، ليتم دفنها لاحقًا وسط مشاعر الحزن والأسى.

في الهجوم الذي شنه الجيش الإسرائيلي على منزل في مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزة، قُتل العديد من أفراد عائلة مراسل قناة الجزيرة وائل الدحدوح، بما في ذلك زوجته وابنه وابنته (على اليسار الرقم 6). جرى إقامة مراسم الجنازة للضحايا في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

في الهجوم الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي على مخيم المغازي للاجئين في وسط قطاع غزة في 4 نوفمبر/تشرين الثاني، قُتل 51 شخصًا، معظمهم من النساء والأطفال، وأصيب العديد من الفلسطينيين. في هذا الهجوم، فقد مصور وكالة الأناضول محمد العالول أربعة من أطفاله وثلاثة من إخوانه، كما أصيبت زوجته وطفله ووالداه أيضًا. وأقام العالول صلاة الجنازة على أقاربه الذين لقوا حتفهم جراء الهجوم في حديقة مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط غزة.

استمرار هجمات الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر. وقد أسفر الهجوم الذي استهدف مدينة دير البلح، إلى مقتل أفراد من عائلة قشطان ونقلهم إلى مشرحة مستشفى شهداء الأقصى. وقد تسلّم الفلسطينيون الذين نجوا من الهجوم جثث أقاربهم الذين فقدوا حياتهم.

غزّيون يشاركون في مراسم تشييع فلسطينيين مسيحيين قُتلوا في هجمات شنتها قوات الجيش الإسرائيلي على كنيسة القديس بورفيريوس في مدينة غزة.

قوات الجيش الإسرائيلي تسلم مساء أمس جثث 111 فلسطينياً ممن قُتلوا في شمال قطاع غزة ومدينة غزة إلى الجانب الفلسطيني، قبل أن يتم دفن الجثث في مقبرة جماعية بمدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة.

قوات الجيش الإسرائيلي تسلم مساء أمس جثث 111 فلسطينياً ممن قُتلوا في شمال قطاع غزة ومدينة غزة إلى الجانب الفلسطيني، قبل أن يتم دفن الجثث في مقبرة جماعية بمدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة.

قوات الجيش الإسرائيلي تسلم مساء أمس جثث 111 فلسطينياً ممن قُتلوا في شمال قطاع غزة ومدينة غزة إلى الجانب الفلسطيني، قبل أن يتم دفن الجثث في مقبرة جماعية بمدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة.

قوات الجيش الإسرائيلي تسلم مساء أمس جثث 111 فلسطينياً ممن قُتلوا في شمال قطاع غزة ومدينة غزة إلى الجانب الفلسطيني، قبل أن يتم دفن الجثث في مقبرة جماعية بمدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة.
قوات الجيش الإسرائيلي تشن هجوماً على فلسطينيين كانوا ينتظرون مساعدات إنسانية في تقاطع نابلس على شارع الرشيد جنوب مدينة غزة، مما أسفر عن مقتل 118 شخصاً وإصابة أكثر من 760 آخرين. تظهر لقطات الفيديو الملتقطة بواسطة طائرة مسيرة تابعة للقوات الإسرائيلية فلسطينيين حول شاحنات المساعدات.

نقل جثامين الفلسطينيين الذين لقوا حتفهم في هجوم الجيش الإسرائيلي على مدنيين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات الإنسانية في شارع الرشيد جنوب غزة إلى مستشفى الشفاء.

أسفر استهداف الجيش الإسرائيلي لمركبة إغاثة إنسانية في وسط قطاع غزة، الذي يعاني منذ أشهر بسبب الهجمات المدمرة والحصار الخانق الذي أدى إلى تجويع السكان، عن استشهاد 9 أشخاص وإصابة العشرات.

الهجوم الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي على منزل عائلة حسن في مخيم النصيرات للاجئين في وسط غزة يسفر عن استشهاد عدد كبير من الفلسطينيين، بينهم أطفال. وقد نُقلت جثامين الشهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح.

الجيش الإسرائيلي يسلم جثثًا احتجزها منذ بدء العملية البرية على غزة، عبر معبر كرم أبو سالم. فيما جرى دفن 80 فلسطينيا مجهول الهوية سلمتهم إسرائيل، في مقبرة تل السلطان بمدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأفادت الأنباء أن بعض الجثث التي تم إحضارها في حاوية شاحنة للدفن كانت متحللة ودُفنت في مقبرة جماعية خاصة خوفاً من انتشار الأوبئة في المنطقة.

فرق الصحة الحكومية والدفاع المدني والتحقيق الجنائي والطب الشرعي في غزة تقوم بجمع والتعرف على هوية جثث متحللة لفلسطينيين قُتلوا خلال مداهمة القوات الإسرائيلية لمستشفى الشفاء ومحيطه، والتي بدأت في 18 مارس/آذار واستمرت لمدة 14 يومًا.

انتشال جثث فلسطينيين من مقابر جماعية في مجمع مستشفى ناصر بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

المادة (7)
- القتل،
- ارتكاب أفعال تؤدي إلى إبادة جماعية،
- ترحيل السكان أو نقلهم قسريًا،
- السجن أو الحرمان الشديد على أي نحو آخر من الحرية البدنية بما يخالف القواعد الأساسية للقانون الدولي،
- التمييز العنصري،
- ارتكاب أفعال لا إنسانية أخرى مشابهة تسبب معاناة شديدة أو أضرار جسيمة بالصحة الجسدية أو العقلية،

فلسطيني يحمل جثة طفل رضيع قتل في هجوم شنته القوات الإسرائيلية على مخيم الشاطئ للاجئين.

طفلة فلسطينية صغيرة فقدت حياتها تحت أنقاض مبنى دمرته الهجمات الإسرائيلية، وأحد أقاربها يصرخ بأسى وألم.

نقل جثامين ضحايا سقطوا خلال هجمات الجيش الإسرائيلي من ثلاجة الموتى في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح لمواراتها الثرى. أب ينظر بحزن شديد إلى ابنه للمرة الأخيرة.

انهيار مبنى لعائلة معمَّر نتيجة هجوم شنته القوات الإسرائيلية على مدينة خان يونس. فيما جرى دفن جثمان الطفل الفلسطيني عبد الرحمن معمّر، الذي فقد حياته في الهجوم، من قبل والده في مقبرة بخان يونس.

خالد نبهان يودع حفيديه ريم وطارق في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح، بعد أن قتلا في هجمات شنتها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة. ويقول نبهان إنه يحتفظ بقرط ريم الوحيد المتبقي، ويضعه على صدره كوسام.

فلسطينيون يتسلمون من ثلاجة الموتى في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، جثث أقربائهم ممن فقدوا حياتهم جراء هجمات للجيش الإسرائيلي، قبل أداء صلاة الجنازة ومراسم الدفن. أقارب الضحايا يعيشون صدمة وحزنًا شديدًا.

طفل رضيع، لم يكمل على الأغلب حتى عامه الأول، يتم نقل جثته من ثلاجة الموتى في مستشفى ناصر إلى مثواه الأخير. هذه واحدة من العديد من المشاهد المأساوية في خان يونس، لكنها قد تكون الأكثر ألمًا.

سقوط قتلى وجرحى في الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على بناية سكنية لعائلة عاشور في خان يونس. وقد عكست وجوه سكان المنطقة حالة الألم والغضب والخوف والذعر الذي ألم بالمدنيين في أعقاب الهجوم.

سقوط قتلى وجرحى في الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على بناية سكنية لعائلة عاشور في خان يونس. وقد عكست وجوه سكان المنطقة حالة الألم والغضب والخوف والذعر الذي ألم بالمدنيين في أعقاب الهجوم.

سقوط قتلى وجرحى في الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على بناية سكنية لعائلة عاشور في خان يونس. وقد عكست وجوه سكان المنطقة حالة الألم والغضب والخوف والذعر الذي ألم بالمدنيين في أعقاب الهجوم.

سقوط قتلى وجرحى في الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على بناية سكنية لعائلة عاشور في خان يونس. وقد عكست وجوه سكان المنطقة حالة الألم والغضب والخوف والذعر الذي ألم بالمدنيين في أعقاب الهجوم.

إسرائيل تواصل هجماتها على قطاع غزة من جوًا وبحرًا وبرًّا. فيما يقوم الفلسطينيون بنقل جثامين الضحايا من ثلاجات الموتى في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح إلى مثواهم الأخير، وسط مشاعر الحزن والأسى.

فلسطينيون يوارون الثرى جثامين أب وثلاثة من أبنائه من عائلة الزيناتي، بعد أن فقدوا حياتهم جراء هجمات للقوات الإسرائيلية. تم استلام جثامين الضحايا من ثلاجة الموتى في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس قبل أداء صلاة الجنازة.

الجيش الإسرائيلي يواصل توجيه ضربات جوية مكثفة على قطاع غزة المحاصر. بعد الهجوم الذي شنه الجيش على مدينة خان يونس، جرى نقل جثامين عدد من الضحايا، وبينهم أطفال، إلى مستشفى ناصر. والد ووالدة فلسطينيان يصلان إلى المستشفى حيث ودّعا بحرقة ابنهما الصغير الذي قتلته القوات الإسرائيلية، واحتضناه للمرة الأخيرة.

الجيش الإسرائيلي يواصل شن الهجمات على قطاع غزة المحاصر. سقوط قتلى وجرحى في الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على منزل عائلة أبو الروس في مدينة دير البلح. الحزن والأسى يخيم على أم فقدت ابنتها في الهجوم.

أحد موظفي الصحة يحمل جثة طفل رضيع. فقد العديد من الفلسطينيين، بمن فيهم الأطفال والرضع، حياتهم أو أصيبوا في الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مخيم المغازي للاجئين. فيما جرى نقل القتلى والمصابين إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح.

من ثلاجة الموتى في مستشفى شهداء الأقصى، فلسطينيون يتسلمون جثامين أقاربهم الذين فقدوا حياتهم جراء هجمات الجيش الإسرائيلي.

نقل جثتا الفلسطيني محمد جودة وابنته مِسك إلى مشرحة مستشفى الأقصى، بعد استشهادهما جراء الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مدينة دير البلح.

فلسطينيون ينقلون إلى مستشفى الأهلي المعمداني جثامين قتلى ومصابين، بينهم أطفال، سقطوا في هجوم شنته القوات الإسرائيلية على مدرستي الهدى والحمامة، حيث لجأ فلسطينيون تم تهجيرهم من حي الشيخ رضوان في شمال مدينة غزة.

مقتل 9 فلسطينيين، بينهم أطفال، في الهجوم الجوي الذي شنته القوات الإسرائيلية على سوق في مدينة دير البلح، في وسط قطاع غزة والتي كانت قد أعلنت في وقت سابق كمنطقة آمنة.

مقتل ما لا يقل عن 40 فلسطينيًا، جراء الهجمات المكثفة التي شنها الجيش الإسرائيلي على مخيم النصيرات للاجئين ومخيم البريج للاجئين ومخيم المغازي للاجئين، وجميعها في وسط قطاع غزة. وجرى نقل جثامين الضحايا إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح.

الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على منزل عائلة الشطلي في مخيم النصيرات للاجئين في وسط قطاع غزة، تسبب بمقتل الأب أحمد وابنه عبد الله البالغ من العمر 4 سنوات. جرى نقل جثمانيهما إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح.

نقل جثامين فلسطينيين قتلوا في هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على بلدة بني سهيلا، شرق خان يونس، إلى مستشفى ناصر في خان يونس، قبل أداء صلاة الجنازة ومواراتهم الثرى.

مقتل الطفل جمال السيد البالغ من العمر عامين (على اليمين) ووالده (على اليسار)، في هجوم شنته القوات الإسرائيلية على منزل في مخيم البريج للاجئين، وسط قطاع غزة، ونقل جثمانيهما إلى ثلاجات الموتى في مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح.

القوات الإسرائيلية تقصف منزل عائلة أبو النمير في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة. وأثناء عمليات البحث والإنقاذ التي أجرتها فرق الدفاع المدني وسكان المنطقة في أنقاض المنزل المدمر، تم العثور على جثة لأحد الضحايا من الفلسطينيين.

وفاة رضيعة بسبب سوء التغذية ونقص الماء في قسم العناية المركزة لحديثي الولادة في مستشفى كمال عدوان في مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

خلال الحرب المستمرة منذ 150 يومًا، توفي الطفل الفلسطيني يزن الكفارنة البالغ من العمر 10 سنوات في مستشفى النجار بمدينة رفح، بسبب عدم تمكنه من الحصول على الأدوية اللازمة لعلاج مرضه وسوء التغذية.
نتيجة للهجمات المدمرة التي شنها الجيش الإسرائيلي، ونتيجة للنقص الشديد في الغذاء والماء الصالح للشرب، تحولت بركة الماء الصغيرة التي تكونت من مياه الأمطار في أحد الشوارع المغطاة بالوحل شمال قطاع غزة، إلى المصدر الوحيد لمياه الشرب لعائلة الفلسطيني تامر كسكين.

قطاع غزّة يعاني من أزمة مياه حادّة نتيجة الهجمات المتواصلة التي شنها الجيش الإسرائيلي على القطاع الخاضع للحصار منذ عدة أشهر. بدورها، قامت بلدية خان يونس جنوبي القطاع ببذل جهود مضنية لتوزيع مياه الشرب على السكان.

الأطفال الفلسطينيون الذين يتحملون أعباء ثقيلة في ظل الهجمات الإسرائيلية والحصار المستمر، يحاولون الاضطلاع بمسؤوليات كبيرة رغم الظروف الصعبة والإمكانات المحدودة.

منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول، تواصل القوات الإسرائيلية شن هجمات مكثفة على قطاع غزة، حيث وصلت كميات محدودة فقط من المساعدات الإنسانية. وبسبب الحواجز التي أقامتها القوات الإسرائيلية، لم تتمكن المساعدات الإنسانية من الوصول إلى المحتاجين، مما جعل الفلسطينيين الذين لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم الأساسية يتدفقون على شاحنات المساعدات التي وصلت إلى شارع الرشيد غرب مدينة غزة، في محاولة للحصول على الدقيق.

تواصل الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، في ظل حصار خانق، يتسبب للفلسطينيين بمعاناة وجوع وشح في الموارد. الفارون من الهجمات الإسرائيلية إلى مدينة رفح ينتظرون لساعات طويلة في طوابير للحصول على وجبات طعام توزعها المؤسسات الخيرية.

متطوّعون يطهون ويوزعون الطعام لعشرات الآلاف من سكان غزة، ممن أجبروا على النزوح إلى مدينة رفح تحت وطأة هجمات الجيش الإسرائيلي.

في قطاع غزة، الذي ما زال يرزح تحت وطأة هجمات الجيش الإسرائيلي، يواجه الآلاف من الفلسطينيين خطر الجوع والعطش. وفي مدينة رفح، التي لجأ إليها عشرات الآلاف من الفلسطينيين الفارين من الهجمات، أصبح العثور على طعام مسألة تزداد صعوبة يومًا بعد آخر. فيما يوزّع ناشطون وجبات قاموا بتحضيرها على الحطب على الغزيين اللاجئين في رفح.

هرباً من هجمات الجيش الإسرائيلي، يسعى الغزيون الذين نزحوا إلى مدينة رفح من أجل البقاء على قيد الحياة عبر الحصول على إحدى وجبات الطعام التي يعدها متطوعون.

بسبب الحصار الذي يفرضه الجيش الإسرائيلي، يخوض الفلسطينيون معركة لمواجهة الجوع، فيما يسعى سكان مدينة دير البلح لسد الرمق من خلال الحصول على إحدى الوجبات التي توزعها المؤسسات الخيرية.

في ظل سماح السلطات الإسرائيلية بدخول كميات محدودة جدًا من الدقيق والوقود إلى قطاع غزة، يصطف الفلسطينيون في طوابير طويلة أمام المخبز الوحيد في المدينة، يكافحون للحصول على لقمة الخبز وسط أوضاع إنسانية متدهورة.

يصطف مئات الفلسطينيين في مدينة دير البلح بقطاع غزة، في ظروف قاسية، منتظرين دورهم للحصول على الخبز أمام أحد المخابز. ومع استمرار الهجمات الإسرائيلية منذ أكثر من عام، وإغلاق المعابر الحدودية، وتقييد وصول المساعدات الإنسانية، بات الفلسطينيون يكافحون ضد الجوع وسط أوضاع إنسانية مأساوية.

بسبب الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية جراء الغارات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي، يلجأ الفلسطينيون إلى استخدام البطاريات ومحطات الشحن المحمولة التي تعمل بالطاقة الشمسية لشحن هواتفهم.

في اليوم الرابع من الهدنة الإنسانية، نازحون فلسطينيون يعيشون في الخيام يشعلون النار للتدفئة. ويواجه النازحون الفلسطينيون في حياتهم اليومية، ظروفًا جوية باردة، وإمكانات محدودة للغاية، وتحديات صعبة.

في مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة، تتفاقم أزمة الجوع ونقص الوقود، بينما تزداد مستويات التلوث الناجمة عن النفايات والمخلفات في المنطقة. فيما يقوم فلسطينيون بجمع الخشب والورق والكرتون من أكوام القمامة لاستخدامها كوقود للتدفئة.

الأمطار الغزيرة التي تؤثر سلبًا على مناطق مختلفة من قطاع غزة، الذي يعاني من الحصار والاعتداءات الإسرائيلية المستمرة، تسببت بحدوث فيضانات في الخيام ومراكز الإيواء التي يقيم فيها مئات الآلاف من النازحين. مياه الأمطار تغمر العديد من الخيام في مدينة دير البلح.

مستشفى ناصر والمناطق المحيطة به أصبحت ملاذاً لآلاف الفلسطينيين الذين تم تهجيرهم بسبب هجمات الجيش الإسرائيلي.

صورة لمستشفى الشفاء في مدينة غزة، الذي استهدفه الجيش الإسرائيلي ويضم آلاف المصابين والنازحين الفلسطينيين، خلال فترة التهدئة الإنسانية.

أجبرت الهجمات المتواصلة للجيش الإسرائيلي على غزة منذ عدة أشهر الفلسطينيين على مغادرة منازلهم والنزوح إلى مدينة دير البلح. هنا، يواجه الفلسطينيون معركة البقاء، حيث يقيمون في خيام مؤقتة ويحاولون بشتى الطرق تلبية احتياجاتهم اليومية الأساسية لعائلاتهم رغم الطقس الحار.

تواجه العائلات الفلسطينية التي أجبرها الجيش الإسرائيلي على النزوح ولجأت إلى مخيمات الخيام في خان يونس أوضاعًا كارثية، حيث يعانون ليس فقط من استمرار الهجمات العسكرية، ولكن أيضًا من الظروف الجوية القاسية. وفي ظل البرد القارس، يكافح الفلسطينيون داخل خيام بدائية لتأمين الماء والغذاء لأطفالهم وسط معاناة إنسانية متزايدة.

فلسطينيون يعيشون على أنقاض منازلهم المدمرة نتيجة الهجمات المتواصلة للجيش الإسرائيلي على غزة منذ عدة أشهر. في منطقة بني سهيلة بمدينة خان يونس، تقوم إحدى العائلات الغزاوية بغسل أطفالها في الحمام الذي بقي من منزلهم المدمر.

تشير التقارير إلى أن خطر وفاة الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة، الذي يتعرض لهجمات متواصلة من قبل الجيش الإسرائيلي منذ ثمانية أشهر وتغلق فيه المعابر مما يقيد دخول المساعدات الإنسانية، قد زاد بشكل كبير بسبب “سوء التغذية والجفاف”. الأطفال الذين يعانون من نقص التغذية يتلقون العلاج في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، الذي يعاني أساسًا من نقص الموارد.

مع دخول الهجمات الإسرائيلية على غزة عامها الثاني، حُرم آلاف الطلاب من حقهم في التعليم. ففي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، اضطر الطلاب إلى استكمال دراستهم داخل مقبرة، بسبب تدمير عدد من المدارس جراء القصف، وتحويل أخرى إلى مراكز إيواء للنازحين. ورغم الإمكانات المحدودة، يحاول الأطفال مواصلة تعليمهم وسط الركام والمعاناة.

المادة (8)
- القتل العمد.
- التعذيب والمعاملة اللا إنسانية.
- تعمد إحداث معاناة شديدة أو إلحاق أذى خطير بالجسم أو بالصحة.
- التدمير أو الاستيلاء الواسع النطاق على الممتلكات.
- حرمان الأفراد من حق المحاكمة العادلة والاعتيادية.
- الترحيل أو النقل أو الاحتجاز غير القانوني.
- احتجاز الرهائن.
- الهجوم المتعمد على السكان المدنيين.
- قصف الأماكن غير المحصنة.
- الهجوم المتعمد على الموظفين والمرافق والمواد والوحدات أو المعدات المخصصة للمساعدة الإنسانية.
- الهجوم المتعمد على المباني المستخدمة لأغراض دينية، تعليمية، فنية، علمية، وأيضًا على الآثار التاريخية، المستشفيات، والأماكن التي تجمع المصابين والمرضى.

مقتل الصحفيان سعيد الطويل ومحمد صبحي أثناء تسجيلهما لضربة نفذتها طائرات حربية تابعة للجيش الإسرائيلي على مبنى سكني في منطقة الرمال.

أحد رجال الإنقاذ يقوم بإخراج جثة فتاة صغيرة من تحت الأنقاض، بعد الهجمات الجوية التي شنتها قوات الجيش الإسرائيلي على غزة.

الجيش الإسرائيلي يقصف المستشفى الأهلي العربي المعمداني في غزة، مما أسفر عن مقتل المئات. وقد تم العثور على جثة طفل مقطعة الأوصال على سطح المبنى.

فلسطيني قُتل في الغارات الجوية التي شنتها القوات الإسرائيلية على حي الرضوان في مدينة غزة بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

فلسطيني قُتل في الغارات الجوية التي شنتها القوات الإسرائيلية على حي الرضوان في مدينة غزة بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

فلسطيني قُتل في الغارات الجوية التي شنتها القوات الإسرائيلية على حي الرضوان في مدينة غزة بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

ظهور كثافة الجثث الملقاة على الأرض في شارع ناصر بالقرب من مستشفى الشفاء، في اليوم الثالث والثلاثين من الهجمات التي شنتها القوات الإسرائيلية على غزة.

القوات الإسرائيلية تواصل هجماتها على قطاع غزة المحاصر في اليوم الحادي والعشرين من الهجمات. الاعتداءات والغارات الجوية التي استهدفت مخيم الشاطئ للاجئين غرب غزة، دمّرت بعض المباني بالكامل بينما أصيبت أخرى بأضرار كبيرة. فيما تم نقل الفلسطينيين الذين تم إخراجهم من تحت أنقاض المباني المدمرة إلى المستشفيات.

بعد مرور 12 يومًا على استشهادهم، تمكنا من العثور على جثث الطفلة هند رجب البالغة من العمر 6 سنوات وخمسة من أقاربها، والذين تعرضوا لاستهداف من قبل القوات الإسرائيلية عندما كانوا في يستقلون سيارتهم. كما تم العثور على سيارة إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني، كانت في طريقها لمساعدتهم، ووجدت سيارة الإسعاف مدمرة على بُعد بضعة أمتار من السيارة المستهدفة، بعد تعرضها أيضًا للقصف الإسرائيلي.

سيارة الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني والتي كانت تحمل اثنين من المسعفين الذين كانوا في طريقهم لمساعدة هند رجب وأقاربها، تعرضت أيضًا للقصف من قبل الجيش الإسرائيلي.

الجيش الإسرائيلي يواصل هجماته على قطاع غزة المحاصر منذ أكثر من 130 يوماً، فيما تستمر الجهود لتوثيق جرائم الحرب التي تحدث في المنطقة. جثث لأطفال رضع تُركت لتتعفن في وحدة العناية المركزة بمستشفى النصر الحكومي للأطفال في مدينة غزة، والذي تم إخلاؤها قسرياً من قبل إسرائيل. تم تصوير الجثث عقب انسحاب الجنود الإسرائيليين من المنطقة.

بعد الهجوم الذي شنّه الجيش الإسرائيلي على منزل عائلة عروق في حي رضوان بوسط غزة، تمكنت فرق الدفاع المدني وأهالي الحي من العثور على جثمان طفل فلسطيني تحت الأنقاض. وأسفر الهجوم عن استشهاد أكثر من 10 أشخاص.

جوازات سفر موظفي منظمة “وورلد سنترال كيتشن” (WCK) الذين لقوا حتفهم في الهجوم الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على مركبتين تابعتين للمنظمة.

في مدينة دير البلح بقطاع غزة، الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على سيارتين تابعتين لمنظمة “وورلد سنترال كيتشن” (WCK)، وهي منظمة تطوعية دولية للإغاثة الإنسانية مقرها الولايات المتحدة. أسفر الهجوم عن مقتل 7 من موظفي المنظمة، يحملون جنسيات أسترالية وبولندية وبريطانية وأمريكية وكندية وفلسطينية.

في مدينة دير البلح بقطاع غزة، الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على سيارتين تابعتين لمنظمة “وورلد سنترال كيتشن” (WCK)، وهي منظمة تطوعية دولية للإغاثة الإنسانية مقرها الولايات المتحدة. أسفر الهجوم عن مقتل 7 من موظفي المنظمة، يحملون جنسيات أسترالية وبولندية وبريطانية وأمريكية وكندية وفلسطينية.

في مدينة دير البلح بقطاع غزة، الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على سيارتين تابعتين لمنظمة “وورلد سنترال كيتشن” (WCK)، وهي منظمة تطوعية دولية للإغاثة الإنسانية مقرها الولايات المتحدة. أسفر الهجوم عن مقتل 7 من موظفي المنظمة، يحملون جنسيات أسترالية وبولندية وبريطانية وأمريكية وكندية وفلسطينية.

في مدينة دير البلح، مراسم جنازة الصحفيان الفلسطينيان ساري منصور وحسونة سليم، اللذين لقيا حتفهما جراء الهجمات التي شنتها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة.

في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، مراسم جنازة مراسل تلفزيون فلسطين محمد أبو حطب، الذي فقد حياته مع 10 من أفراد أسرته جراء غارة جوية استهدفت منزله في مدينة خان يونس بقطاع غزة. زملاؤه يحملون جثمانه خلال التشييع وسط أجواء مليئة بالحزن والأسى.

قوات الجيش الإسرائيلي تشن هجمات على شمال وجنوب قطاع غزة المحاصر، مما أدى إلى مقتل 23 فلسطينيًا بينهم نساء وأطفال. كما أسفرت الغارة على منزل في مدينة دير البلح عن مقتل 6 أشخاص.

قامت قوات الجيش الإسرائيلي بشن هجوم بواسطة طائرة بدون طيار بالقرب من مستشفى الكويت في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى مقتل اثنين من العاملين الفلسطينيين في المستشفى.

في اليوم العالمي للصحفيين العاملين الموافق 10 يناير/ كانون الثاني، استُشهد سعيد أبو نبهان، المصور الصحفي في وكالة الأناضول، أثناء أداء عمله في مخيم النصيرات للاجئين بوسط قطاع غزة، بعد أن استهدفه قنّاص من الجيش الإسرائيلي برصاصة قاتلة.وفي مستشفى العودة، أقيمت مراسم تشييع جثمان أبو نبهان، حيث ودّعه زملاؤه الصحفيون وأفراد عائلته، وسط أجواء من الحزن والغضب.

نقل مراسل قناة الجزيرة، طلال العاروقي، الذي أصيب جراء هجوم الجيش الإسرائيلي، إلى مستشفى العودة على أيدي زملائه الصحفيين. وكان من بين من حملوه المصور الصحفي في وكالة الأناضول، سعيد أبو نبهان (الثاني من اليسار)، الذي استُهدف لاحقًا برصاص قنّاص إسرائيلي في 10 يناير/ كانون الثاني 2025 أثناء أداء عمله، ما أدى إلى استشهاده.

أقيمت مراسم تشييع أمام مستشفى العودة في مخيم النصيرات، تكريمًا لذكرى المصور الصحفي في وكالة الأناضول، سعيد أبو نبهان، الذي استُشهد أثناء أداء عمله، بعد أن استهدفه الجيش الإسرائيلي بطلقة من سلاح طويل المدى خلال هجوم على مخيم النصيرات للاجئين.

استُشهدت الصحفية الفلسطينية أريج شاهين ووالدتها جراء هجوم شنّه الجيش الإسرائيلي على أحد المنازل في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة. وتم نقل جثماني شاهين ووالدتها إلى مستشفى العودة في المخيم. وفي مفارقة مؤلمة، شارك المصور الصحفي في وكالة الأناضول، سعيد أبو نبهان (يسارًا) في مراسم تشييع زميلته شاهين، قبل أن يُستهدف بعد أيام قليلة في 10 يناير/ كانون الثاني 2025 برصاص قناص إسرائيلي أثناء أداء عمله.

شارك أقارب، وزملاء، ومحبو المصور الصحفي في وكالة الأناضول، سعيد أبو نبهان في مراسم تشييعه التي أقيمت أمام مستشفى العودة في مخيم النصيرات، وذلك بعد استشهاده جراء هجوم إسرائيلي باستخدام سلاح طويل المدى أثناء أداء عمله في المخيم.

بعد الهجوم الذي شنه الجيش الإسرائيلي على حي الرضوان في مدينة غزة، بدأت أعمال البحث تحت الأنقاض عن القتلى والجرحى. أم فلسطينية ما زالت تحت وطأة الصدمة، حاملة ابنتها الصغيرة في حضنها.

نظرات الحزن بادية على وجه طفل صغير أصيب جراء هجمات الجيش الإسرائيلي وتم نقله إلى مستشفى الشفاء.

انتشال الطفلة الفلسطينية سما الوادية، البالغة من العمر 6 أشهر، من تحت الأنقاض، بعد غارة جوية شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة في 9 أكتوبر/ تشرين الأول.

نقل مصابين، بينهم أطفال، إلى مستشفى الشفاء عقب هجمات شنها الجيش الإسرائيلي لليوم السابع عشر على قطاع غزة المحاصر.

طفل فلسطيني جرى نقله إلى مستشفى ناصر في خان يونس، يصرخ من شدة الألم، في اليوم الثاني والثلاثين من الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة.

نقل عدد كبير من المصابين إلى مستشفى الشفاء، بعد الهجوم الجوي الذي شنه الجيش الإسرائيلي على مستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة يوم 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وأسفر عن مقتل أكثر من 500 فلسطينيًا.

نقل مصابين فلسطينيين، بينهم أطفال، إلى مستشفى ناصر الطبي، بعد الهجوم الذي شنه الجيش الإسرائيلي على خان يونس.

الجيش الإسرائيلي يواصل هجماته على قطاع غزة المحاصر، وقد أسفرت الهجمات التي استهدفت مخيم المغازي للاجئين وسط غزة عن وقوع قتلى وجرحى، بينهم أطفال، وقد جرى نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح.

نقل العديد من المصابين الفلسطينيين إلى مستشفى الشفاء، بعد الهجوم الجوي الذي شنه الجيش الإسرائيلي على مستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 500 شخص. في الصورة تظهر أم فلسطينية جريحة مع طفلها الجريح.

إصابة أم وابنتها جراء الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مدينة خان يونس، حيث جرى نقلهما إلى مستشفى ناصر لتلقي العلاج.

تخوض الطفلة الفلسطينية وفاء حمد صراعًا من أجل البقاء في مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، بعد أن فقدت كامل أفراد عائلتها في هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على منزلهم.وأدى الهجوم إلى بتر ساقها اليمنى، وفقدانها لبصرها بالكامل، إلى جانب إصابتها بحروق وجروح عميقة في وجهها ومعظم أنحاء جسدها. ورغم الإمكانات المحدودة، تتلقى وفاء الرعاية الطبية المتاحة وسط ظروف إنسانية قاسية.

نقل قتلى ومصابين إلى مستشفى ناصر الطبي، سقطوا خلال هجمات شنها الجيش الإسرائيلي على خان يونس.

تعرض الطفل أحمد شبات البالغ من العمر ثلاث سنوات، لثلاث هجمات متتالية شنها الجيش الإسرائيلي على مناطق مختلفة في قطاع غزة. وفي هذه الهجمات، فقد أحمد أفراد عائلته بما في ذلك والديه وأشقائه، كما فقد ساقيه من الركبة إلى الأسفل. في الهجوم الأول الذي وقع في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، فقد شبات والديه وأربعة من إخوته، وبدأ العيش لدى أقارب والده. وفي الهجوم الثاني الذي استهدف حي الشيخ رضوان في غزة، فقد شبات أيضاً أقارب والده، وانتقل للعيش في مدرسة الأونروا في مخيم النصيرات للاجئين مع عمه. وفي الهجوم الأخير الذي استهدف المدرسة، فقد شبات ساقيه وعمه. أحمد شبات يواصل تلقي العلاج في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح.

طفل فلسطيني يتلقى العلاج في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، على ضوء هاتف محمول، بعد إصابته في هجوم شنه الجيش الإسرائيلي، وما رافق الهجوم من انقطاع للتيار الكهربائي.

أم فلسطينية، بصحبة ابنتها الصغيرة، في مستشفى ناصر الطبي، تنتظر بجانب ابنتها الكبرى التي أصيبت في هجوم شنه الجيش الإسرائيلي.

نقل قتلى وجرحى فلسطينيين بينهم أطفال، إلى المستشفى الأهلي العربي المعمداني، سقطوا في هجمات شنها الجيش الإسرائيلي على مدارس الهدى والحمامة، التي لجأ إليها فلسطينيون نازحون في حي الشيخ الرضوان شمال مدينة غزة.

تتواصل معاناة الطفلة الفلسطينية سجى جنيد، التي تعرضت لحروق عميقة في وجهها وجسمها نتيجة استهداف الجيش الإسرائيلي لمنزلها في مخيم جباليا للاجئين شمال غزة. تعاني سجى من آلام شديدة وتكافح من أجل البقاء على قيد الحياة. وأثناء تلقيها العلاج في مستشفى الشفاء، تعرضت سجى مرة أخرى لهجمات شنها الجيش الإسرائيلي، ما اضطر والدها إلى نقل ابنته المصابة بالحروق إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح.

نقل مصابين فلسطينيين إلى مستشفى الشفاء، سقطوا نتيجة الهجوم الجوي الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة في 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

أطفال فلسطينيون يتلقون العلاج في مستشفى شهداء الأقصى، عقب تعرضهم لإصابات مختلفة في هجوم إسرائيلي استهدف مخيم النصيرات للاجئين.

نقل فلسطيني مصاب بجروح خطيرة إلى مستشفى ناصر الطبي في خان يونس، عقب قصف للجيش الإسرائيلي استهدف المدينة.

فرق الطوارئ والدفاع المدني التي توجهت إلى المناطق المتضررة من القصف، تتعرض لهجوم شنته الطائرات الحربية الإسرائيلية في شارع جلال. جرى تقديم الإسعافات الأولية لأحد رجال الدفاع المدني المصابين بجروح خطيرة، كما تم إجراء إنعاش قلبي رئوي له على نقالة في مستشفى الشفاء.

نقل مصابين فلسطينيين، بينهم أطفال، إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، سقطوا نتيجة الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة والمتواصلة على قطاع غزة المحاصر.

نقل طفل فلسطيني أصيب خلال الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع، إلى مستشفى الاهلي المعمداني في غزة.

تقارير صحفية وميدانية تشير إلى أن الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مدينة رفح الحدودية مع مصر، والتي سبق إعلانها كمنطقة آمنة، أسفرت عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة مئات آخرين. وتم نقل المصابين، بما في ذلك الأطفال، وجثامين القتلى إلى مستشفى الكويت في المدينة.

انهيار مبنى يعود لعائلة الأسطل أثناء هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على مدينة خان يونس في غزة. وخلال جهود البحث والإنقاذ التي أجرتها فرق الدفاع المدني وسكان المنطقة في أنقاض المبنى، جرى انتشال فتاة صغيرة لا تزال على قيد الحياة.

بعد الهجوم الذي شنّه الجيش الإسرائيلي على منزل عائلة أبو صالح في خان يونس، انهار المبنى بالكامل، مما أدى إلى محاصرة سكانه تحت الأنقاض.نفّذ أهالي المنطقة وفرق الدفاع المدني عمليات بحث وإنقاذ مكثفة، ليتمكنوا من إخراج أحد الفلسطينيين من تحت الأنقاض وهو في حالة حرجة، بعد أن تعرض لإصابات بالغة جراء الانهيار.

طفل فلسطيني صغير يعيش في مستشفى ناصر الطبي مع من تبقى من أفراد عائلته عقب الدمار الذي لحق بمنزلهم جراء الهجمات الجوية المتواصلة للجيش الإسرائيلي على مدينة خان يونس في قطاع غزة.

فلسطينيون أجبروا على التوجه إلى مناطق وسط وجنوب القطاع، بسبب هجمات الجيش الإسرائيلي، والتي أسفرت عن أضرار كبيرة في شمال قطاع غزة.

في اليوم الرابع والأخير من الهدنة الإنسانية المؤقتة التي استمرت أربعة أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، اضطر الفلسطينيون الذين نزحوا من شمال ووسط قطاع غزة لعبور الطرق التي حددها الجيش الإسرائيلي كممرات آمنة، في ظل استمرار الحصار والتصعيد العسكري.

فلسطينيون ينزحون إلى المناطق الجنوبية هرباً من الهجمات العنيفة التي يشنها الجيش الإسرائيلي.

فلسطينيون من قطاع غزة، تعرضوا لاعتداءات عنيفة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، ينزحون إلى مناطق أكثر أمانًا هربًا من القصف.

بعد انتشار شائعة كاذبة تفيد بأن النساء والأطفال دون سن الرابعة عشرة سيُسمح لهم بالانتقال من جنوب إلى شمال قطاع غزّة، تجمع آلاف الفلسطينيين على شارع الرشيد في غزة في إطار سعيهم للوصول إلى شمال القطاع. ومع ذلك، قام الجنود الإسرائيليون المتمركزون على الشارع بمنع الفلسطينيين من دخول شمال غزة.

الأمم المتحدة تعلن أن الجيش الإسرائيلي طلب من 1.1 مليون مدني في قطاع غزة النزوح إلى المناطق الجنوبية.

رحلة النزوح إلى الجنوب تتحول بالنسبة لسكان غزة، الذين أجبروا على مغادرة مناطقهم جراء الهجمات الإسرائيلية، إلى “معاناة حقيقية”، خاصة أن بعض الفلسطينيين، وبينهم مصابين، أجبروا على النزوح مشيًا على الأقدام، فيما استخدم آخرون الكراسي المتحركة والعكازات.

نازحون فلسطينيون يشرعون في الانتقال إلى مناطق أخرى يظنون أنها ستكون أكثر أمانًا، حاملين معهم بعض متعلقاتهم، بعد استهداف الجيش الإسرائيلي خيامهم في منطقة المواصي بمدينة رفح، والتي سبق وأعلنتها إسرائيل “منطقة آمنة”.

بعد الهجوم الذي شنّه الجيش الإسرائيلي على الخيام في المناطق “الآمنة” بمدينة رفح، فلسطينيون في رفح يشرعون بالنزوح مرة أخرى إلى مناطق يعتقدون أنها ستكون أكثر أماناً.

بعد التحذير الذي وجهه الجيش الإسرائيلي بخصوص الإخلاء، فلسطينيون في شرق مدينة خان يونس يبدأون رحلة جديدة من النزوح إلى مناطق يعتقدون أنها أكثر أماناً.
العديد من الأسر الغزاوية بدأت الانتقال إلى المناطق الغربية للمدينة، بعد التحذيرات التي أطلقها الجيش الإسرائيلي لإخلاء مناطق شرق خان يونس في غزة.

عائلة فلسطينية تجبر على مغادرة منطقة حمد في خان يونس بعد تحذيرات الجيش الإسرائيلي لإخلاء المنطقة.

نقل موظفين في الأمم المتحدة أصيبوا في هجمات شنها الجيش الإسرائيلي على مدينة خان يونس في قطاع غزة إلى مستشفى ناصر الطبي.

سيارة تابعة لوزارة الصحة في غزة أصبحت غير صالحة للاستخدام بسبب هجمات الجيش الإسرائيلي.

الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن استهداف الجيش الإسرائيلي سيارة إسعاف في قطاع غزة، مما جعلها تخرج عن الخدمة.

تقديم الإسعافات الأولية لأحد أفراد الطواقم الطبية المصابين في مستشفى بمدينة خان يونس، تحت وطأة الهجمات الجوية للجيش الإسرائيلي على غزة، والمتواصلة منذ عشرة أيام.

الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على مقر الدفاع المدني في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة. الهجوم يسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد الدفاع المدني وإصابة اثني عشر آخرين. فلسطينيون يؤدون صلاة الجنازة ويشاركون بمراسم تشييع ضحايا الهجمات الإسرائيلية في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح.

مقتل موظف فلسطيني يعمل في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على مخيم البريج للاجئين. فلسطينيون ينقلون جثمان الضحية إلى مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح.

نقل جثامين أفراد الدفاع المدني الفلسطيني الذين استشهدوا جراء هجوم الجيش الإسرائيلي على حي الصبرة في غزة، إلى مستشفى الأهلي العربي المعمداني، حيث تم توثيق المأساة التي حلت بهم أثناء أداء مهامهم الإنسانية.

تصاعد أعمدة الدخان من المباني التي تعرضت لهجمات جوية شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على حي الرمال بمدينة غزة.

تصاعد أعمدة الدخان الكثيف من مدينة غزة، عقب الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر.

تصاعد أعمدة الدخان من المباني المدمرة، عقب هجمات شنها الجيش الإسرائيلي على منطقة بيت حانون في غزة بتاريخ 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023. كان من الممكن رؤية الدخان الكثيف من مدينة سديروت الإسرائيلية.

مقتل 232 فلسطينيًا في غزّة، فقط خلال يومين، مع استمرار الهجمات الجوية والمدفعية الثقيلة للجيش الإسرائيلي على المناطق السكنية.

في اليوم الرابع والعشرين من الهجمات التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا، تصاعدت ألسنة اللهب وأعمدة الدخان من منطقة تل الهوى غرب مدينة غزة، وسط استمرار القصف العنيف.

الجيش الإسرائيلي يشن هجمات جوية على قطاع غزة.

الجيش الإسرائيلي يطلق قنابل ضوئية على المنطقة، قبيل هجومه على مخيم الشاطئ للاجئين في قطاع غزة.

تصاعد أعمدة الدخان من نقاط مختلفة على شارع صلاح الدين في مدينة دير البلح، نتيجة هجمات شنها الجيش الإسرائيلي.

تقارير تفيد مقتل وإصابة العشرات من الفلسطينيين، خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، في الهجوم الثاني الذي شنّه الجيش الإسرائيلي على مخيم جباليا للاجئين في شمال قطاع غزة المحاصر. بدورها، بدأت فرق الدفاع المدني وسكان المنطقة عمليات البحث والإنقاذ.

المقاتلات الإسرائيلي تحوّل حي الرمال في مدينة غزة إلى أنقاض.

مقتل مئات الفلسطينيين في هجوم جوي شنّه الجيش الإسرائيلي على مستشفى الأهلي العربي المعمداني في غزة. وجراء القصف، أصيبت السيارات المركونة في ساحة المستشفى بأضرار كبيرة وأصبحت غير قابلة للاستخدام.

السيارات المركونة بجانب المسجد الغربي تتحول إلى حطام، بالتزامن مع استمرار مكثف للهجمات الجوية التي شنّها الجيش الإسرائيلي على مخيم الشاطئ للاجئين.

دمار مبنى بالكامل في الهجمات التي شنتها القوات الإسرائيلية على مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة. بدورها، بدأت فرق الدفاع المدني وسكان المنطقة عمليات البحث والإنقاذ. الصورة تظهر حجم المعاناة التي تعرض لها الفلسطينيين من سكان المنطقة نتيجة الهجمات الإسرائيلية.

حفرة تكوّنت نتيجة الهجمات الجوية التي شنتها القوات الإسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين في غزة بتاريخ 12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023.

الجيش الإسرائيلي يشن غارة جوية على مسجد الفاروق في مخيم النصيرات للاجئين بوسط قطاع غزة، مما أسفر عن تصاعد كثيف لأعمدة الدخان والغبار التي غطّت المنطقة المحيطة بالموقع المستهدف.

حفر كبيرة في فناء مدرسة المأمونية الثانوية للبنات في مدينة غزة، تشكلت بعد الغارة الجوية التي شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية.

الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة المحاصر، تستهدف منزلاً لعائلة الواوي في الزوايدة، مما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى. جهود البحث والإنقاذ التي بذلها سكان المنطقة تسفر عن إنقاذ طفل فلسطيني من تحت الأنقاض.

الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر تتواصل في يومها الثالث عشر، وتسفر عن تدمير ثلاثة مبانٍ بالكامل في منطقة الزهراء في غزة، وتضرر المباني المجاورة أيضاً.

تدمير المسجد الغربي في غزة جراء الهجمات الجوية التي شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية، وبذلك، يرتفع عدد المساجد التي دمرتها الهجمات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة إلى ستة.

العديد من المباني تتعرض لدمار كامل أو جزئي، نتيجة الهجمات التي شنتها القوات الإسرائيلية على مدينة بيت لاهيا في غزة.

في مدينة بيت حانون في غزة، الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية خلال اليوم الرابع من التهدئة الإنسانية بين إسرائيل وحماس، تتسبب مبنيين شهيرين في غزّة، هما برج النّدى وبرج العودة.

قرية “وادي غزة” في جنوب مدينة غزة تتحول إلى مدينة أشباح جراء القصف الإسرائيلي المكثف الذي استهدف المنطقة. تم تصوير المنطقة السكنية من القرية من الجو. في قرية “وادي غزة”، المعروفة محلياً باسم “جُحر الدّيك”، جرى تدمير المنطقة السكنية التي شيدت في المنطقة عام 2017 لصالح العائلات الفقيرة التي فقدت منازلها في الهجمات السابقة. يضم الموقع 320 شقة، وقد تم رصد حجم الدمار في المنطقة بعد توقف القصف الإسرائيلي بسبب “الهدنة الإنسانية”.

لقي عدد كبير من الفلسطينيين مصرعهم جراء الهجمات التي شنتها القوات الإسرائيلية على مخيم البريج للاجئين في غزة. فيما يقوم الناجون من السكان المحليين بعمليات البحث والإنقاذ بعد توقف الهجمات.

نتيجة القصف العنيف الذي شنّته الطائرات الحربية الإسرائيلية، تحوّل حي الرمال في قطاع غزة إلى كومة من الأنقاض.

مقتل 70 فلسطينيًا في الهجوم الجوي الذي شنته القوات الإسرائيلية على المنازل السكنية في مخيم المغازي للاجئين وسط قطاع غزة. وقد أسفر الهجوم عن تدمير كامل لبعض المباني وتعرض البعض الآخر لأضرار جسيمة.

حالة المنازل في حي الزهراء بعد الغارات الجوية التي شنتها المقاتلات الإسرائيلية.

العثور على جثة ببغاء تحت الأنقاض التي خلفتها غارة جوية إسرائيلية.

الجيش الإسرائيلي يخلّف دمارًا كبيرًا بعد انسحابه من مدينة خان يونس، حيث بات من الصعب تحديد الشوارع والأزقة. فيما بدأ بعض سكان المنطقة من الفلسطينيين بالعودة إلى منازلهم. خلال جلسة محكمة العدل الدولية التي نوقشت فيها مطالبات جنوب أفريقيا بتدابير إضافية ضد إسرائيل، قامت المحامية الدكتورة عديلة هاشم، التي تمثل جنوب أفريقيا، بعرض هذه الصورة على أعضاء المحكمة والمشاركين في الجلسة.

الجيش الإسرائيلي يسوي مدينة خان يونس في غزة بالأرض، قبل انسحبه منها تاركًا خلفه دمارًا هائلًا، بعد أسابيع من القصف المتواصل. الفلسطينيون يقفون على ركام منازلهم، حيث لم يبقَ أي مبنى قائم تقريبًا. كما لم تسلم الطرق والمتاجر والبنية التحتية في المدينة من الدمار الذي تسببت به الهجمات الإسرائيلية.

القصف الإسرائيلي الذي استمر لأسابيع على خان يونس يخلف دمارًا هائلًا.

منظر يبعث على الحزن لمدينة خان يونس التي حولتها هجمات الجيش الإسرائيلي، المستمرة لأسابيع، إلى خراب.

المقاتلات الحربية الإسرائيلية تشن غارة على مخيم البريج للاجئين وسط قطاع غزة.

الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على مبنى المغازي الواقع في مخيم البريج وسط قطاع غزة.

الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على منزل عائلة أبو عيشة في مدينة دير البلح، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.

الجيش الإسرائيلي يستهدف خيام لنازحين فلسطينيين في ساحة مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح. الهجوم يسفر عن مقتل ما لا يقل عن 5 أشخاص وإصابة آخرين بجروح.

طائرات حربية إسرائيلية قصفت مخيمًا للنازحين الفلسطينيين في شمال غرب مدينة رفح. أسفر القصف عن مقتل العشرات من الفلسطينيين، بينهم أطفال.

الجيش الإسرائيلي يقصف مخيمًا للنازحين الفلسطينيين في رفح، مما أسفر عن مقتل العشرات.

خلال الهجوم الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي على مدينة رفح في غزة، استهدفت قوات الاحتلال مخيمًا أقيم على عجل بجوار مبنى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وقد أسفر هذا الهجوم عن وقوع قتلى وجرحى.

جدران مبنى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تتعرض لأضرار، جراء الهجوم الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي مستهدفة مخيم للنازحين في رفح بقطاع غزة.

الجيش الإسرائيلي يستهدف خيام النازحين المدنيين في ساحة مستشفى شهداء الأقصى بقطاع غزة، مما أدى وفقًا للتقديرات الأولية إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة 40 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة.

مشهد الدمار والخراب في ساحة مستشفى شهداء الأقصى، حيث استهدف الجيش الإسرائيلي خيام النازحين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى المستشفى هربًا من القصف، مما خلّف أضرارًا جسيمة ومأساة إنسانية متجددة.

أسفر الهجوم الذي شنّه الجيش الإسرائيلي على المناطق السكنية في مخيم النصيرات عن سقوط قتلى وجرحى، بالإضافة إلى دمار واسع طال المباني، حيث تعرضت العديد من المنازل لأضرار جسيمة جراء القصف.

الهجمات الإسرائيلية على منطقة جباليا شمال قطاع غزة، التي تعرضت لهجمات متواصلة من قبل الجيش الإسرائيلي لمدة تقارب العشرين يومًا، تتسببت بدمار شديد. فلسطينيون ينظرون إلى منازلهم وقد تحولت إلى أكوام من الأنقاض، بعد أن خاطروا بحياتهم ودخلوا إلى المنطقة للتأكد من سلامتها.

الجيش الإسرائيلي ينسحب من من الجزء الشمالي لمخيم النصيرات للاجئين بعد عملية استمرت ثمانية أيام. ومع انسحاب القوات الإسرائيلية، تكشفت فظاعة الأضرار وحجم الدمار في المنطقة. فلسطينيون يصابون بحزن شديد عند رؤيتهم أنقاض بيوتهم المدمّرة.

مدينة رفح الواقعة في جنوب قطاع غزة، تشهد دمارًا كبيرًا، منذ بدء قوات الجيش الإسرائيلي هجومًا بريًا عليها في 7 مايو/ أيّار.

الجيش الإسرائيلي يشن هجمات على بعض المباني السكنية في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة.

لحظة الهجوم الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي على أحد المباني السكنية في مخيم النصيرات للاجئين.

الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على بعض المباني في مخيم النصيرات للاجئين وسط غزة، حيث غمرت سحب الدخان والغبار الناتجة عن الهجوم المنطقة التي يوجد فيها صحفيون جاؤوا لتوثيق الأحداث.

الجيش الإسرائيلي يواصل منذ 22 يوليو/ تمّوز شن هجمات برّية على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزّة، رغم إعلانه المنطقة “منطقة آمنة”.

رغم إعلانه مدينة خان يونس منطقة آمنة، شنت قوات الجيش الإسرائيلي هجمات برّية مكثفة على المدينة اعتبارًا من 22 يوليو/ تموز، واستمرت لأكثر من أسبوع، مخلّفةً دمارًا مروعًا. مئات الفلسطينيين ممن فرّوا من خان يونس نتيجة القصف يبدأون بالعودة إلى منازلهم مع ساعات الصباح الأولى، عقب انسحاب القوات الإسرائيلية من شرق مدينة خان يونس.

انسحب الجيش الإسرائيلي من مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، تاركًا دمارًا واسعًا خلفه. وأسفرت العمليات التي نفذتها القوات المقتحمة عن هدم عدد من المنازل المحيطة بالمستشفى، إضافة إلى أضرار جسيمة لحقت بالمبنى الطبي ومحيطه.

حجم الدمار الذي ألم بالمركز الثقافي والاجتماعي الارثوذكسي العربي في منطقة تل الهوى بغزة، عقب الغارة الجوّية الذي شنتها قوات الجيش الإسرائيلي.

تعمّدت قوات الجيش الإسرائيلي في هجماتها استهداف المعالم التاريخية في قطاع غزّة. وخلال الغارات الجوية التي شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية، تم تدمير متحف قصر باشا (على اليمين)، الذي يُعتبر المثال الوحيد للقلاع التاريخية المتبقية في مدينة غزة.

القوات الإسرائيلية تنسحب من مستشفى الشفاء، أكبر مجمع صحي في قطاع غزة، بعد احتلال استمر 14 يومًا، مخلفة وراءها العديد من القتلى. وخلال احتلالها المستشفى، تعمدت القوات الإسرائيلية تدمير العديد من المرافق والأجهزة الطبية، فيما تعرضت المباني المحيطة بالمستشفى لأضرار جسيمة.

الطائرات الحربية الإسرائيلية تستهدف مستودعًا لتوزيع المساعدات الإنسانية في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة.

قوات الجيش الإسرائيلي تستهدف منزل الزعيم الفلسطيني الراحل الذي عرف بنضاله ضد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وأول رئيس لدولة فلسطين، ياسر عرفات، حيث سبق للزعيم الراحل وأن أقام في هذا المنزل لمدة ست سنوات خلال فترة وجوده في مدينة غزة.

على الرغم من أن الهجمات على الأهداف المدنية تشكل جريمة حرب، إلا أن قوات الجيش الإسرائيلي تواصل ارتكاب هذه الجريمة. ونتيجة لتلك الهجمات، تحول مسجد أحمد ياسين في غرب غزة إلى أنقاض، بينما أصبحت المنازل المحيطة به غير صالحة للسكن.

فلسطينيون في مدينة رفح بقطاع غزة يؤدّون صلاة الجمعة على أنقاض مسجد الفاروق، الذي دمرته الهجمات الإسرائيلية.

أثناء قصفه لقطاع غزة، دمر الجيش الإسرائيلي المسجد العمري الكبير في مدينة غزة، والذي يعود تاريخه إلى 14 قرنًا. المسجد، المعروف أيضًا باسم “مسجد غزة الكبير”، يتميز باحتوائه على خصائص معمارية من العهدين المملوكي والعثماني، وكان يُعد ثالث أكبر مسجد في فلسطين.

مسجد الشيخ زايد ذو القبة الزرقاء يتحول إلى أنقاض، نتيجة الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على مدينة الشيخ زايد في شمال قطاع غزة.

مسجد الشيخ سليم أبو مسلم في منطقة بيت لاهيا والمناطق المحيطة به تتحول إلى أنقاض نتيجة القصف الذي شنه الجيش الإسرائيلي.

صورة لمحيط المستشفى الأهلي العربي المعمداني في مدينة غزة، الذي تعرض لقصف من قوات الجيش الإسرائيلي في 18 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أسفر عن مقتل أكثر من 500 فلسطيني.

الجيش الإسرائيلي يواصل عمليات القصف المكثف على قطاع غزة المحاصر. فلسطينيون يهرعون لنقل مجموعة من الجرحى، بينهم أطفال، إلى المستشفى الأهلي العربي المعمداني في مدينة غزة. المستشفى تعرض لدمار جزئي بسبب الاعتداءات الإسرائيلية، ما اضطر الطواقم الطبية لتقديم الرعاية الطبية الأولية في حديقة المستشفى.

الجيش الإسرائيلي يقصف قسم الأطفال في مستشفى ناصر الطبي بمدينة خان يونس.

في 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عاود الجيش الإسرائيلي شن هجمات على كنيسة القديس برفيريوس التاريخية للروم الأرثوذكس، التي كانت تؤوي لاجئين فلسطينيين، ما أدى إلى تعرضها لأضرار بالغة. الغارات الجوية التي شنتها القوات الإسرائيلية على الكنيسة استمرت طوال الليل وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية فلسطينيين.
الطائرات الحربية الإسرائيلية تقصف مقبرة جماعية في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة، حيث دفن مئات الفلسطينيين الذين قُتلوا في هجمات سابقة. فرق الدفاع المدني تبذل جهدًا كبيرًا لإعادة دفن الجثث التي خرجت من تحت الأرض نتيجة القصف. ومع استمرار المجازر لعدة أشهر، يضطر سكان غزة إلى دفن جثث القتلى في مقابر جماعية بسبب نقص أماكن الدفن في المقابر.

الجيش الإسرائيلي يستهدف مدرسة خليفة بن زايد في بيت لاهيا بشمال قطاع غزة المحاصر، ما أسفر عن وقوع دمار كبير في المدرسة.

الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على مدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، والتي كانت تستخدم كمركز إيواء في مخيم النصيرات للاجئين وسط قطاع غزة. فلسطينيون من سكان المنطقة يتفقدون أنقاض المدرسة التي تعرضت لأضرار جسيمة نتيجة الهجوم.

مدينة رفع جنوب قطاع غزّة تتعرض لدمار كبير جراء الهجوم البري الذي شنته قوات الجيش الإسرائيلي على المدينة في 7 مايو/ أيار. ونتيجة الهجمات البرية والجوية التي تعرضت لها المدينة، تعرضت مدرسة الرياض لدمار كبير أدى لخروجها عن الخدمة.

الطائرات الحربية الإسرائيلية تقصف مسجد التقوى في مخيم البريج وسط قطاع غزة. أدى القصف إلى تدمير جزء من المسجد، وتسبب في أضرار بالمباني المحيطة به.

الهجمات البرية والجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي تسببت بإلحاق أضرار جسيمة بمسجد طيبة في المدينة.

الجيش الإسرائيلي يستهدف مركز الصبرة الصحي التابع للأونروا في مدينة غزة، مما أدى إلى خروجه عن الخدمة.

مبنى الصليب الأحمر الذي دمرته الغارات الجوية الإسرائيلية.

قوات الجيش الإسرائيلي تقصف مركزًا تابعًا لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وقد تسبب القصف الذي نفذته دبابات إسرائيلية في اندلاع حريق داخل المركز.

انسحاب الجيش الإسرائيلي من منطقة الرمال في غزة كشف عن حجم الدمار الذي خلفه وراءه. فقد دُمرت أو تضررت العديد من المباني وتعرضت الطرق للتخريب، كما طال القصف الإسرائيلي أحد مباني وكالة الأونروا.

الجيش الإسرائيلي يشن هجومًا على مقر وكالة الأونروا، التي تقدم المساعدات لملايين الفلسطينيين، بشارع الجامعات في مدينة غزة.

الأدلة المتعلقة باستخدام القنابل الفوسفورية المحظورة بموجب البروتوكول الثالث لاتفاقية الأسلحة التقليدية للأمم المتحدة
- أ) يُحظر في جميع الظروف استهداف السكان المدنيين أو الأفراد المدنيين أو الأعيان المدنية بالأسلحة الحارقة.
- ب) يُحظر في جميع الظروف استهداف أي هدف عسكري موجود في منطقة مكتظة بالسكان المدنيين بالأسلحة الحارقة التي تُطلق من الجو.

من بين الأدلة التي جمعتها منظمة العفو الدولية حول استخدام الجيش الإسرائيلي لقذائف المدفعية التي تحتوي على الفسفور الأبيض في المناطق المدنية ذات الكثافة السكانية العالية في غزة، جرى تضمين صورة التقطها مصور وكالة الأناضول مصطفى الخاروف في 9 أكتوبر/ تشرين الأول. وتظهر الصورة قذائف المدفعية من طراز (M825) و(M825A1) المُصنفة تحت الرمز (D528)، والذي يُستخدم لتعريف “الذخائر التي تعتمد على الفسفور الأبيض” وفقاً لرمز تعريف وزارة الدفاع الأمريكية.

الجيش الإسرائيلي يرتكب جريمة حرب باستخدام قنابل الفسفور بشكل ينتهك نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، وذلك في هجماته على المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في قطاع غزة.

وزارة الخارجية الفلسطينية تعلن عن استخدام الجيش الإسرائيلي قنابل الفسفور في هجماته على المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في قطاع غزة.
أدلة مرئية على استخدام الجيش الإسرائيلي لقنابل الفسفور في قطاع غزة
وزارة الخارجية الفلسطينية تعلن قيام الجيش الإسرائيلي باستخدم قنابل الفسفور في هجماته على المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في قطاع غزة.
الجيش الإسرائيلي استخدم قنابل الفسفور في هجماته على المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في قطاع غزة.
لحظة استخدام الجيش الإسرائيلي لقنابل الفسفور خلال هجماته المستمرة على القطاع.
طائرات الجيش الإسرائيلي تقصف مدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في أحد مخيمات اللاجئين غرب مدينة غزة باستخدام قنابل الدخان. وأفادت قناة الأقصى بأن الهجوم تخلله استخدمٌ للفسفور الأبيض.
الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان (NNA) تعلن أن الجيش الإسرائيلي شن هجمات على بلدة الظهيرة في جنوب لبنان استمرت ليلة كاملة، تخللها قصف بالمدفعية. وذكرت الوكالة أن الهجمات شملت استخدام قنابل الفسفور ضد المدنيين.
الجيش الإسرائيلي يشن هجمات على المناطق الحدودية في جنوب لبنان باستخدام قنابل الفسفور الأبيض وقصف مدفعي ثقيل.
الجيش الإسرائيلي يستخدم قنابل الفسفور الأبيض خلال هجماته المدفعية على المناطق الحدودية في لبنان.
الدمار الذي خلّفه الجيش الإسرائيلي في رفح حيث لجأ النازحون من غزة
اسحب الزر لعرض التغيير الناجم عن الدمار في المنطقة


في الفترة ما بين أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ومايو/ أيار 2025
الفلسطينيون الذين قتلوا أو جرحوا أو تعرضوا للاضطهاد من قبل الجيش الإسرائيلي
مجزرة
شخص مفقود
فلسطينيًا فقدوا حياتهم
فلسطينيًا جُرحوا
توفي 908 رضيعًا دون سنّ العام في غزة، من بينهم 311 وُلدوا بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، ثم فارقوا الحياة لاحقًا.
طفل في غزة يواجهون خطر الموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء
امرأة حامل في غزّة تحت الخطر بسبب نقص الخدمات الصحية
طفل فقدوا أحد والديهم أو كليهما
طفل فقدوا حياتهم
طفل ماتوا بسبب الجوع
امرأة فقدت حياتها
عاملًا في المجال الصحي فقدوا حياتهم
منسقًا في الدفاع المدني فقدوا حياتهم
صحفيًا قُتلوا
عاملًا في المجال الصحي تم احتجازهم
صحفيًا تم احتجازهم أو اعتقالهم
مرفقًا عامًا دٌمّر
مدرسة وجامعة دُم ّ رت بالكامل
مدرسة وجامعة دُمّرت بالكامل
مسجدًا دُمّر بالكامل
مسجدًا دُمّر جُزئيًا
موقعًا تاريخيًا وثقافيًا دمّر
كنيسة دُمّرت
مسكنًا دُمّر بالكامل
مسكنًا دُمّر جزئيًا
مستشفى أصبح خارج الخدمة
طن من المتفجرات ألقي على غزة
مقالات
من 1948 إلى 2023: تحليل قانوني لممارسات إسرائيل في غزة والانتهاكات المستمرة للقانون الدولي
تحقيق العدالة هو السبيل الوحيد للرد على العنف
مختصر تاريخي للقضية الفلسطينية
تقييم قانوني لممارسات الجيش الإسرائيلي في غزة: المجازر المرتكبة ضد المدنيين وجرائم الحرب والإبادة الجماعية
أين الدليل؟
مقابلة مع الدكتور مادس جيلبرت












































































































































































































البيانات التعريفية
- مالك الامتياز باسم وكالة الأناضول رئيس مجلس الإدارة والمدير العامسردار قره غوز
- منسق النشرأوغوز قره قاش
- تدقيق النصوص التركية - الترجمة إلى الإنكليزيةعمر م. جولإق أوغلو
- مدير النشرخيري جتين قوش
- الترجمة إلى العربيةهشام شعباني
- المحررونفتح الله جيلان, كوكسل أولوطبق
- محررو الصورفاتح يورغانجي, صالح زكي فاضل أوغلو, طوغبا كسكين
- محرر الإنفوغرافيكمولود أرن
- فريق الويبأحمد نبي أوغلو, آتابرك قالايجي, حسين سعيد دميرباش, يونس أيش, يوسف أيش
- فيديو المقدمةمنتصر الصواف
- المساهمونعبد الله سنماز, عبد الله ولي أوجار, عبد الرحيم كبريتجي, أحمد قرطل, أحمد تامقوج, أصليهان أقتبه, براء كوكتورك, براق طوبقار, جاغلار أقبينار, دردا باشر, إسراء طاشقين, فاروق طوقات, فرحان قانجه, فيض الله يارمباش, فرات يورداقول, فردوس بولوط قرطل, غمزة جاقار شاهباز, غونجاغول أرشاهين, خليل إبراهيم إزكي, حمدي بدر, هزال دوران, إبراهيم أوزتورك, إبراهيم سباهي, إحسان كورصوي, إرم طاشجي, مكّي أرواس, محمد قره مريم, محمد دورماز, محمد يوسف, محمد طورونلو, مصطفى فؤاد أر, نازلي يوزباشي أوغلو, نوزاد يلدريم, نوراي يوكسل, نورجان ياوزيكيت, أوكون دورو, أوغوز أنيس بيرو, أونور أوق, صمد قره كوز, صمد تيناس, سامي سوخطة, صالح زكي فاضل أوغلو, سيلمان أقسنقر, شريفة كول صويقان, شيما أوزوندره, شعيب فرقان قره جه, ياسر أمره, يحيى بستان, يلماز يوجل, يوسف أوزهان, زاهر صوفو أوغلو, زيد قره أصلان